نشر أحمد مجاهد عضو اتحاد الكرة السابق على صفحتة الشخصية تعليقا على إرسال اللجنة الخماسية خطابات أمس بخصوص قوائم فرق الناشئين بمختلف أنواعها والخاصة بوجود أخطاء فى السنوات السابقة بقولة :-
هاتان صورتان احداهما للخطاب المرسل من اللجنة المؤقتة للاتحاد و هو خاص بالمراحل السنية و أعداد المقيدين بها و الثاني جزء من منشور الموسم السابق لنفس الأمر و لي هنا بعض الملاحظات :
– أولا.. لم يسبق لي ان رأيت مقدمة يكتب فيها أن اللجنة تعكف على تلافي أخطاء السنوات السابقة في تلميح غير محمود رغم أن عدد ممن عملوا في السنوات السابقة اداروا المسابقات لسنوات و منها مسابقات و منتخبات للناشئين كان يشارك فيها بعض اعضاء اللجنة و من اعضاء اللجنة من قام بتدريب الناشئين خلال تلك السنوات..
– ثانيا.. لو رجعنا للمنشورات السابقة تجدها متكاملة مواليد و أعداد و مواليد و رسوم و خلافه و ليس مثل الخطاب الحالي ليس له هدف واضح..
– ثالثا.. اذا قارنت بين نفس المواليد من حيث عدد اللاعبين في الافرع أو القطاعات أو الجمهورية فستجد أن العدد هو نفسه و لذلك فإن منشورات السنوات السابقة كانت تؤكد على نفس عدد المقيدين للمواليد الواحدة مهما كانت المسابقة..
– رابعا.. قد يكون خافيًا على اللجنة أن القطاعات نتاج لمسابقة الأفرع و لذلك فإنه من الطبيعي أن نكتب المواليد مرة واحدة للإثنين..
– خامسا.. ان فتح الأعداد في البراعم له فلسفته و لم يكن اعتباطا و أن تحديد الأعداد في مراحل البراعم يقتل الالاف من المواهب و هو عكس توجه الاتحاد و اهدافه و لهذا البند مجلدات للشرح و التفصيل..
-سادسا.. استشعار الحرج كان لابد أن يكون حاضرا من ( A to Z ) لبعض الزملاء الذين تربطهم علاقة بأندية او شركات ناشئة تشارك في هذه المراحل ..
-سابعًا..لم أرد الحديث عن مسابقة الناشئين تحت ٢٢ سنة
أخيرا و ليس أخرًا هذه مجرد بعض الملاحظات العابرة لكن بالطبع هناك الكثير مما يمكن أن يقال فيما يخص الأمر